حكاية تموز وعشتار.
حكاية تموز وعشتار.
تومي و پيپي.
يحكى انه كان هناك شاب قوي وجميل في غاية الروعة تتمنى كل الفتيات رؤيته واللقاء به.
كان هذا الشاب القوي يتميز عن بقية الشباب في القوى والجمال في بلاد مابين النهرين وكان يهوه في وقت الفراغ ( صيد الاسود ) فقط.
في احد الايام ذهب الشاب تموز ( تومي ) الى احد الغابات المليئة بالاسود ليصطاد فيها وقتل العديد منها من سوئ الحظ هاجمته الاسود البقية وأنهت حياته.
شاع الخبر في جميع المدن المجاورة حتى وصل الخبر الى عشتار ( پيپي ).
حزنت عشتار ( پيپي ) عندما سمعت تلك الفاجعة وارادت ان تنقذ حبيبها تومي تموز.
اسرعت عشتار (پيپي ) الى آلهة الموت لتعيد الحياة الى حبيبها تموز ( تومي ).
استقبلتها آلهة الحياة بكل رحابة صدر وطلبت منها ان تعرض طلبها … فقالت لا حياة بعد اليوم ان لم يعد حبيبي تموز ( تومي ) الى الحياة. … كما تعلمين منذ وفاته توقفت الحياة لا حشيش اخضر ولا شجرة مثمرة ولا صوت رياح ولا زقزقة عصفور ولا طير كل شئ قد رحل مع رحيل حبيبي تموز ( تومي ).
فخرجت الهة الحياة الى خارج قصرها المحصن وتأكدت مما قالته الهة الحب والجمال عشتار ( پيپي ).
بعد مشاهدتها لهذا الوضع الماسوي قررت الهة الحياة اقامة تموز للحياة … وفجئة عادت الحياة الى الطبيعة ثانية وبدات الحياة والطيور تغرد والنباتات تنموان من جديد والطبيعة تضحك من فرحة اعادة الحياة اليها حتى الحيوانات والحشرات كانت فرحة.
E. Y.
Vad bra med en berättelse till på arabiska :)
SvaraRadera